موقع الدار الآخرة الجمعة
2024-04-19
10:24 AM

أهلاً بك ضيف
RSS
File Catalog الرئيسيةالتسجيلدخول
قائمة الموقع
طريقة الدخول
فئة القسم
the Islamic Doctrine [18]
بحث
تصويتنا
Rate my site
مجموع الردود: 9
أصدقاء الموقع
  • إنشاء موقع مجاني
  • منتدى الدعم والمساعدة
  • افضل 100 موقع
  • Facebook
  • Twitter
  • مقالات تقنية
  • إحصائية

    المتواجدون الآن: 1
    زوار: 1
    مستخدمين: 0
    الرئيسية » ملفات » our eslam » the Islamic Doctrine

    الرد على من يأخذ الأقدار حجة أو عذر للشيخ/محمد عبد الباقي
    2014-08-06, 6:49 AM

    الرد على من يأخذ الأقدار حجة أو عذر

    للشيخ/محمد عبد الباقي

     

     

     

    العربية

    ******

    الرد على من يتخذ (الأقدار ) حجة أو عذر

    هل هناك (حكمة) في خلق الله ( الشر ) ؟

    مثلا: إبليس - نحن قلنا

    هذا علامة الشر أم لا ؟

    خلقه الله ( من أجل حكمة ) أم لا ؟

    نعم ، خلقه الله (من أجل حكمة )

    انظر، بدون (إبليس ) كنا لن نشعر باسماء الله: ( الغفور - الرحيم - التواب )

    بسبب عدم وجود إبليس

    كل الناس هنا مؤمنين

     أليس كذلك ؟

    بدون وجود ( إبليس ) وبدون وجود ( أصحاب الكفر والفسق والأهواء )

    كنا لن نجد ( النار - جهنم )

    وكنا لن نجد خيار ( للعبد )

    هناك حكم كثيرة السبب فيها هو خلق الله ( للشر )

    الله خلق الخير ( والله يرضى عنه )

    الله خلق ( الشر ) والله لا يرضى عنه

    واضح

    حسنا الشيخ هنا يتكلم عن:

    الاحتجاج بالقدر( الأقدار )

    قال الله:

    ( سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون ( 148 )

    سور الانعام

     

    شرح الآية

    هؤلاء الناس يأخذون ( الأقدار ) حجة أو عذر

    هم مثلا

    يقولون نحن كفار والسبب في هذا هو (مشيئة الله )

    الرد عليهم هو:

    لا، ليس كفركم  بسبب (مشيئة الله)

    لماذا؟

    قال الله في هذه الآية:

     كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا

     

    إذن

    لو هذه مشيئة الله

    لماذا الله سوف يعذبهم ؟

    إذن ، هذه ليست ( مشيئة الله)

    ثانيا: قال الله:

    (( رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزاً حَكِيماً )) (النساء:165)

     

    حسنا لو كان ( الأقدار) عذر أو حجة

    هنا سيكون إرسال الرسل مثل عدم إرسال الرسل

    فإذا أرسل الله إليك الرسول

    ثم عصيت الرسول وتقول هذا بسبب (حجة أو عذر): (الأقدار)وعندما لا يرسل الله رسول

    ستقول أيضا بسبب (حجة أو عذر): (الأقدار)

    الله أرسل الرسل

    ليبين ( يوضح ) الخير والشر

    وهذا دليل ينفي أخذ (الأقدار ) حجة أوعذر

     

    لأن العبد إذا اختار الخير

    إذن (العبد ) استفاد من وجود هذا الرسول

    لكن إذا ( العبد ) اختار الشر

    فهذا معناه: أن  ( العبد ) لم يستفيد من الرسول

    حسنا

    الثالث: حديث ( رواه : البخاري ومسلم )

     عن علي – رضي الله عنه -

     قال: كان النبي – صلى الله عليه وسلم -

     في جنازة فأخذ شيئاً فجعل ينكت به الأرض فقال:

    ((ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة،

     قالوا يا رسول الله: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل؟

     قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له،

     أما من كان من أهل السعادة فييسر لعمل أهل السعادة،

     وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاوة، ثم قرأ:

     ( فَأَمَّا مَن أَعطَى وَاتَّقَى ( 5 ) وَصَدَّقَ بِالحُسْنى  (  الآية.

     

    ***

    هنا الرسول أمر بالعمل

    ونهى عن (الاتكال أو الاعتماد ) على الأقدار

    Reliance on predestination

     

    سؤال:

    منذ متى الله ( وضع الأقدار )

    الجواب:

    قبل خلق المخلوقات

    ب خمسين ألف سنة

    بمعنى أنه معلوم

    أنا سأصبح من أهل الجنة أم من أهل النار

    قبل أن يتم خلقي بخمسين ألف سنة

    هل معنى هذا أن أجلس وأتكل أو اعتمد على ما كتبه (الله) لي

    لأني لا أعلم أين سيكون مصيري

    هل أنا من الذين كتب الله لهم السعادة

    أم من الذين كتب الله لهم الشقاء

    لا أعلم

    لذلك قال له :

    أعمل فكل ميسر لما خلق له

    إذا كنت ميسر لتقوم بعمل يجعلك من أهل السعادة ستصبح( من أهل السعادة )

    وإذا كنت ميسر لتصبح من أهل( غيرها ) فسيتم تيسيرك لكي تعمل إلى غيرها

    الانسان ( إذا كان مكتوب له ) في ( اللوح المحفوظ ) أنه من أهل الصلاح

    ستجده يذهب إلى المسجد

    يصلي ويدفع الزكاة

    يقدم الاحسان إلى المخلوقات

    يعبد الله

    لكن إذا كان من أهل الشقاء

    ستجده على خلاف ذلك ( عكس ذلك )

    تجده نفر ( كاره ) للدين

    كاره يبغض الإسلام

    نفر ( كره )  الإحسان

    بعيد عن عبادة الله

    حسنا

    الرابع: قال الله :

    أن الله أمر ( العبد ) ونهى ( العبد )

    الله لم يكلف ( العبد ) إلا الذي يستطيع العبد فعله

    قال الله

     فاتقوا الله ما استطعتم

    التغابن آية (16)

    لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا

     (البقرة:286)

    هنا هو يريد الرد على ( الجبرية : وهي فرقة ضالة )

    لو أن العبد مجبر على العمل

    لو هذا العبد مجبر على : ( أن يزني أو يسرق أو يقتل )

    هل هذا معناه أنه تم تكليفه بما لا يستطيع أم لا ؟

    في عقيدتهم

    هل العبد هنا يستطيع عدم فعل هذا

    في عقيدتهم : لا

    السبب هنا : في عقيدتهم: أنه مجبر على فعل هذا

    فيكون هذا من الظلم

    إذن لا يجوز لأحد أن يعتبر ( الأقدار ) حجة أو عذر له

     

    الخامس : أن قدرة الله ( سبحانه ) سر مكتوم

    لا يعلم به إلا بعد وقوع ( المقدور )

    مثلا:

    الرجل الذي قال ( أقدار الله ) عليا هو السرقة

    ما أدراك ؟

    نسأله

    ما الذي أدراك أن الله ( كتب عليك السرقة ) ؟

    هل القدر( الأقدار ) شيء مقروء للناس ؟

    أم غائب عنهم ؟

    الجواب:

    هو شيء غائب عن الناس ( لا يعلمه الناس )

    هو سر مكتوم

    لا يعلمه أحد من الخلق

    لا يعلمه إلا الله

    فلماذ تأخذ الأقدار ( حج أو عذر )

    لا يجوز أخذ (الأقدار )حجة أو عذر

     

    على معصية الله ( عز وجل )

    السادس : أننا نرى الانسان يحرص على ( ما يلائمه من أمور الدنيا ( حتى يدركه ))

    معنى كلام الشيخ هو :

    مثال

    رجل مريض

    يذهب إلى الطبيب فيكتب له الدواء

     هل يأخذه أم لا

    لماذا يأخذه ؟

    حتى يتم شفاؤه ( بإذن الله )

    أليس كذلك؟

    هل رأيتم مريض يذهب إلى الطبيب ويأخذ منه دواء

    ثم لا يأخذه

    ؟؟؟

    الجواب:

    لا

    لا يوجد هذا الأمر

    حسنا

    الله (سبحانه ) كتب لك الدواء في القرآن

    فلماذا لا تأخذه ؟؟

    إذن الأمر ليس في أن تعتبر ( الأقدار ) ( حجة أو عذر )

    وبسبب هذا

    عندما رجل سرق ي عهد عمر بن الخطاب

    قال يا أمير المؤمنين :

    هذا أمر ( من أقدار الله عليا)

    قال عمر:

    سرقت ب(أقدار الله )

    ونحن نقطع يدك ( بأقدار الله )

    ثم إذا ذهبنا إلى رجل

    من الذين يعتبرون ( الأقدار ) ( حجة أو عذر )

    ثم سرقت بيته

    هل لو أمسك بي هل لو قولت له :

    اتركني فأني ( من أقدار الله عليا ) السرقة ( هل سيتركني) ؟

     لن يتركني

    إذن هو يريد أن يأخذ بهواه

    متى يكون ( الأقدار ) في صالحه

    ويعتبره حجة وعذر

    ومتى لا يكون

     

    ***

    الانجليزية

    Response to take (predestination) argument or excuse

    Is there a (wisdom) in the creation of God (the evil)?

    For example: Iblees - we said

    This is a sign the evil or not?

    God created (in order to (wisdom)) or not?

     

    Yes, God created (for wisdom)

    See, without (Iblees) we will not feel the names of Allah: (Ghafoor - Rahim - Tawab)

    Because of the absence of Iblees

    All the people here are believers

      Is not it?

    Without the presence of (Satan) and without the presence of (the owners of infidelity and immorality and whims)

    We will not find (the fire - hell)

    We will not find an option (for the slave)

     

    There are a lot of (wisdom) which is the reason of it Allah created the (evil)

    Allah created good (Allah loves it)

     

    Allah created the (the evil) and Allah does not like evil

    Obvious

     

    Well Sheikh here talking about:

    Protest by (predestination)

     

     

    Allah said:

     

    ( 148 )   Those who associated with Allah will say, "If Allah had willed, we would not have associated [anything] and neither would our fathers, nor would we have prohibited anything." Likewise did those before deny until they tasted Our punishment. Say, "Do you have any knowledge that you can produce for us? You follow not except assumption, and you are not but falsifying."

    Sura Al-An'aam verse 148

     

     

    Explain the verse

    These people are taking (predestination) argument or excuse

    They are, for example,

    They say we are infidels and the reason for this is (God's will)

    The response to them is:

    No,  because of thier infidelity not from(God's will)

    لماذا؟

    قال الله في هذه الآية:

     كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا

    Why?

    Allah said in this verse:

    Likewise did those before deny until they tasted Our punishment.

     

    إذن

    لو هذه مشيئة الله

    لماذا الله سوف يعذبهم ؟

    Permission

    If this is the will Allah

    Why Allah will punish them?

    So, this is not (God's will)

     

    Second: Allah said:

    ( 165 )   [We sent] messengers as bringers of good tidings and warners so that mankind will have no argument against Allah after the messengers. And ever is Allah Exalted in Might and Wise.

    Sura Nissa verse 165

     

    حسنا لو كان ( الأقدار) عذر أو حجة

    هنا سيكون إرسال الله الرسل مثل عدم إرسال الله الرسل

    Well if (predestination) excuse or argument

    Here would be a god send messengers such as not sending messengers

     

    فإذا أرسل الله إليك الرسول

    ثم عصيت الرسول وتقول هذا بسبب (حجة أو عذر): (الأقدار)وعندما لا يرسل الله رسول

    ستقول أيضا بسبب (حجة أو عذر): (الأقدار)

     

    If God sent the Prophet to you

    Then you disobey the Apostle and you says this is because of (an argument or excuse): (predestination) and when Allah does not send the Messenger

    you Say also because of (an argument or excuse): (predestination)

     

    الله أرسل الرسل

    ليبين ( يوضح ) الخير والشر

    وهذا دليل ينفي أخذ (الأقدار ) حجة أو عذر

    Allah sent messengers

    For shows (shows) good and evil

    This guide denies taking (predestination) argument or excuse

     

    لأن العبد إذا اختار الخير

    إذن (العبد ) استفاد من وجود هذا الرسول

    لكن إذا ( العبد ) اختار الشر

    فهذا معناه: أن  ( العبد ) لم يستفيد من الرسول

    حسنا

     

    Because if a person chose goodness

    Permission (the slave) benefited from the presence of the Prophet

    But if (the slave) chose the evil

    This means that a (the slave) did not benefit from the Apostle

    OK

    الثالث: حديث ( رواه : البخاري ومسلم )

     عن علي – رضي الله عنه -

     قال: كان النبي – صلى الله عليه وسلم -

     في جنازة فأخذ شيئاً فجعل ينكت به الأرض فقال:

    ((ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة،

     قالوا يا رسول الله: أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل؟

     قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له،

     أما من كان من أهل السعادة فييسر لعمل أهل السعادة،

     وأما من كان من أهل الشقاء فييسر لعمل أهل الشقاوة، ثم قرأ:

     ( فَأَمَّا مَن أَعطَى وَاتَّقَى ( 5 ) وَصَدَّقَ بِالحُسْنى  (  الآية.

    (Narrated by al-Bukhaari and Muslim)

      Ali - may Allah be pleased with him -

      Said: The Prophet - peace be upon him -

     

    We were in the company of the Prophet () and he said, "There is none among you but has his place written for him, either in Paradise or in the Hell-Fire." We said, "O Allah's Messenger ()! Shall we depend (on this fact and give up work)?" He replied, "No! Carry on doing good deeds, for everybody will find easy (to do) such deeds as will lead him to his destined place." Then the Prophet () recited: 'As for him who gives (in charity) and keeps his duty to Allah, and believes in the Best reward. We will make smooth for him the path of ease....the path for evil.' (92.5-10)

    هنا الرسول ( أمرنا)  بالعمل

     

    ونهى عن (الاتكال أو الاعتماد ) على الأقدار

    Reliance on predestination

    Here the Prophet (ordered) to work

    And forbade (dependence or dependence) on the predestination
    Reliance on predestination

     

     

    سؤال:

    منذ متى الله ( وضع الأقدار )

    الجواب:

    قبل خلق المخلوقات

    بحوالي  خمسين ألف سنة

    Question:
    Since when Allah (put predestination)
    The answer:
    Before creating creatures
    About fifty thousand years.

    بمعنى أنه معلوم

    أنا سأصبح من أهل الجنة أم من أهل النار

    قبل أن يخلقني الله  بخمسين ألف سنة

    The sense that it is known
    I was going to be the people of Paradise or of the people of Hell
    Before Allah created me by  fifty thousand years

    هل معنى هذا أن أجلس وأتكل أو اعتمد على ما كتبه (الله) من أجلي

    Is the meaning of this to sit and trusted or relied on what he wrote (Allah) for me

    لأني لا أعلم أين سيكون مصيري

    هل أنا ( من الذين ) كتب الله لهم السعادة

    أم أنا (من الذين ) كتب الله لهم الشقاء

    Because I do not know where it will be my destiny
    Do I (who) God wrote for them happiness
    Or I (who) God wrote for them misery

    لا أعلم

    I do not know

    لذلك قال () له :

    So he () said to him:

    everybody will find easy (to do) such deeds as will lead him to his destined place

     

    إذا كنت ميسر لتقوم بعمل يجعلك من أهل السعادة ستصبح( من أهل السعادة )

    وإذا كنت ميسر لتصبح من أهل( غيرها ) فسيتم تيسيرك لكي تعمل إلى غيرها

    If you are a facilitator for doing what makes you from a happy people you  will be from (a happy people)
    If you are to become a facilitator for doing what makes you from the people (other)  will be (facilitate)  you to
    works to be with them

    الانسان ( إذا كان مكتوب له ) في ( اللوح المحفوظ ) أنه من أهل الصلاح

    The human (if written to him) in [Inscribed] in a Preserved Slate.

    ستجده يذهب إلى المسجد

    يصلي ويدفع الزكاة

    يقدم الاحسان إلى المخلوقات

    يعبد الله

     

    He is from the people of righteousness
    you'll Find him goes to the mosque
    Pray and pay zakat
    Charity submit to creatures
    Worships Allaah

     

    لكن إذا كان من أهل الشقاء

    ستجده على خلاف ذلك ( عكس ذلك )

    But if he from( the people of Bifidobacterium )
    you'll find him Otherwise (the opposite)

     

    تجده نفر ( كاره ) للدين

    كاره يبغض الإسلام

    نفر ( كره )  الإحسان

    بعيد عن عبادة الله

    حسنا

    You Find him Turnoff (a hater) religion
    a hater hates Islam
    Turnoff (hated) benevolence
    Far from worship of Allah
    OK

    الرابع: قال الله :

    أن الله (أمر )( العبد ) ونهى ( العبد )

    الله لم يكلف ( العبد ) إلا الذي يستطيع العبد فعله

    الرابع: قال الله :

    أن الله (اوامر )( العبد ) ونهى ( العبد) )

    الله لم يكلف ( العبد ) إلا الذي يستطيع العبد فعله

    Fourth Allah said:
    That God (orders) (the slave) and forbade (the slave)
    Allah did not cost (the slave) only one who the slave can do it

    قال الله

    Allah said

     

     فاتقوا الله ما استطعتم

    التغابن آية (16)

    ( 16 )   So fear Allah as much as you are able 

    Sura At-Taghaabun

    لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا

     

     (البقرة:286)

    ( 286 )   Allah does not charge a soul except [with that within] its capacity. 

    Sura Al-Baqara

     

    هنا هو يريد الرد على ( الجبرية : وهي فرقة ضالة )

    لو أن العبد مجبر على العمل

    لو هذا العبد مجبر على : ( أن يزني أو يسرق أو يقتل )

    هل هذا معناه أنه تم تكليفه بما لا يستطيع هو فعله أم لا ؟

    Here he wants to respond to (arrest: a band of stray)
    If the slave is forced to work
    If this slave is forced to: (to commit adultery or steal or kill)
    Does this mean that he has been assigned what he can not do it, or not?
     

    في عقيدتهم : لا

    السبب هنا : في عقيدتهم: أنه مجبر على فعل هذا

    فيكون هذا من الظلم

    إذن لا يجوز لأحد أن يعتبر ( الأقدار ) حجة أو عذر له

    In their faith
    Is slave here can not do this
    In their faith: No
    Here's why: in their faith: that he is forced to do this
    So this  injustice
    Permission no one may be considered (predestination) argument or excuse for him
     

    5-

    الخامس :

     أن قدرة الله ( سبحانه ) سر (مكتوم:غير معلوم )

    That the power of God (Almighty) Secret (unknown)

    الرجل الذي قال ( أقدار(مصائر) الله ) لي هو السرقة

    For example:
    The man who said (destinies Allah) to me is theft

     

    We ask him:

    How was tell you that?

    ما الذي أخبرك أن الله ( كتب عليك السرقة ) ؟

    how tell you that Allah  (wrote to you the theft)?

     

    هل القدر( الأقدار ) شيء مقروء للناس ؟

    أم غائب عنهم ؟

    الجواب:

    هو شيء غائب عن الناس ( لا يعلمه الناس )

    هو سر(  مكتوم : لا يعلمه أحد )

    Is Destiny (predestination) is something readable for people?
    Or is absent from them?
    The answer:
    Is something that is absent from people (people do not know it)
    it is the secret is (Maktoum: No one knows it)

    لا يعلمه أحد من الخلق

    لا يعلمه إلا الله

    فلماذا تأخذ الأقدار ( حجة أو عذر )

     

    لا يجوز أخذ (الأقدار )حجة أو عذر

    No one know it of Creation
    No one know it except Allah
    So why you  take predestination (argument or excuse) ?

    May not take (predestination) argument or excuse

    على معصية الله ( عز وجل (

    To disobey Allah (the Almighty)

    السادس :

     أننا نرى الانسان يحرص على فعل ( ما يلائمه من أمور الدنيا ( حتى يدركه ))

    Sixth
      We see a human keen to do (what fit him from things of this world (even he realize it))

    معنى كلام الشيخ هو :

    مثال

    رجل مريض

    يذهب إلى الطبيب فيكتب له الدواء

     هل يأخذه أم لا

    لماذا يأخذه ؟

    حتى يتم شفاؤه ( بإذن الله )

    أليس كذلك؟

    هل رأيتم مريض يذهب إلى الطبيب ويأخذ منه دواء

    ثم لا يأخذه

    ؟؟؟

    الجواب:

    لا

    لا يوجد هذا الأمر

    حسنا

    Sheikh is the meaning of the words:
    Example
    Sick man
    Go to the doctor writes his medication
    Do you take it or not.
    Why take it?
    Until they are curable (God willing)
    Is not it?
    Have you ever seen a patient goes to the doctor and takes from hima  medicine
    and do not take it
    ?
    The answer:
    No
    This is no
    OK

    الله (سبحانه ) كتب من أجلك  الدواء في القرآن

    فلماذا لا تأخذه ؟؟

    Allah (the Almighty) wrote of medication for you in the Qur'an
    So why not take it?

    إذن الأمر ليس في أن تعتبر ( الأقدار ) ( حجة أو عذر )

    وبسبب هذا

    عندما رجل سرق ي عهد عمر بن الخطاب

    قال يا أمير المؤمنين :

    هذا أمر ( من أقدار الله لأجلي)

    Permission it is not to be considered (predestination) (argument or excuse)
    Because of this
    When a man stole the days of Omar ibn al-Khattab
    He said: O Commander of the Faithful:
    This is (of destinies قال عمر:

    Allah for me)

    سرقت بواسطة (أقدار الله )

    ونحن نقطع يدك ( بواسطة أقدار الله )

    Omar said:
    Was stolen by (Allah destinies)
    We will (cut your hand) (by Allah destinies)
     

    ثم إذا ذهبنا إلى رجل

    من الذين يعتبرون ( الأقدار ) ( حجة أو عذر )

    ثم سرقت بيته

    هل لو أمسك بي هل لو قولت له :

    Then, if we went to a man
    Of those who are considered (predestination) (argument or excuse)
    Then Was stolen his house
    Are you if he grabbed you if you told him:

    اتركني فأنا ( من أقدار الله لأجلي ) السرقة ( هل هو سيتركك) ؟

    Leave me, I'm from (destinies from Allah for me) theft (Is he will leave you)?

     

    هو لن يتركني

    إذن هو يريد أن يأخذ بواسطة أهواءه

     

    متى يكون ( الأقدار ) في صالحه

    ويعتبره حجة وعذر

    ومتى لا يكون

    He will not leave me
    Permission he wants to take by desires

    When is (predestination) in favor
    And he considers the argument and excuse
    And when not to be
     

     

     

    الفئة: the Islamic Doctrine | أضاف: المرابط
    مشاهده: 444 | تحميلات: 0 | الترتيب: 0.0/0
    مجموع التعليقات: 0
    الاسم *:
    Email *:
    كود *:
    Copyright MyCorp © 2024
    استضافة مجانية - uCoz